إذا زلزلت الأرض زلزالها: رؤية جديدة
في كل يوم تبرز حقائق علمية جديدة تؤكد صدق ما جاء به القرآن قبل أربعة عشر قرناً، ومن هذه الحقائق ما يقوله العلماء اليوم في مجال علم الزلازل، لنقرأ…
في كل يوم تبرز حقائق علمية جديدة تؤكد صدق ما جاء به القرآن قبل أربعة عشر قرناً، ومن هذه الحقائق ما يقوله العلماء اليوم في مجال علم الزلازل، لنقرأ…
هل تخيلت نفسك مرة وأنت تعيش خارج الأرض؟هل فكرت من قبل بنعمة الجاذبية الأرضية؟ هل تفكرت في معنى قوله تعالى (الأرض مهداً.. الأرض قراراً..) إذن لنقرأ هذا البحث……..
هكذا هو كتاب الله تعالى، لا تنقضي عجائبه ولا تنتهي أسراره، وفي هذه المقالة الخفيفة نعيش مع رؤية جديدة لمعنى لذلك الصدع المذكور في القرآن الكريم……….
فيما يلي ملخص سهل لأهم الحقائق اليقينية في علم الجبال وكيف تحدث القرآن عنها…..
وفي هذا البحث سوف نرى بأن العلماء قد اكتشفوا بالفعل أن أسرار نشوء الكائنات وبدايات خلق الأرض وتشكلها وتاريخ هذه الأرض…
تؤكد الدراسات العلمية الحديثة أن الأرض تتألف من سبع طبقات بعضها فوق بعض وهذه الحقيقة العلمية أشار إليها القرآن قبل 14 قرناً….
لنتأمل ما خلفته الكوارث عام 2010 ونتذكر نعمة الخالق علينا، فهو الغفور لنا على الرغم من معاصينا….
فيما يلي صورة رائعة بالأقمار الاصطناعية يظهر فيها الليل والنهار، ونلاحظ وجود خيط دقيق يفصل بينهما، تماماً كما ذكر القرآن قبل 1400 سنة، فسبحان الله!….
لبرَد هو أحد الظواهر الأكثر تعقيداً والتي بحثها العلماء طويلاً، ولم يزل هنالك الكثير مما نجهله حول هذه الظاهرة الجميلة، فكيف تناول القرآن هذه الظاهرة؟ وهل يتطابق مع العلم الحديث؟….
لنتأمل معاً إحد الأسرار في عالم الجبال ألا وهو ألوان الجبال، من أين جاءت هذه الألوان وكيف تشكلت، إنها آية من آيات الخالق سبحانه وتعالى….
فيما يلي نتناول معجزة قرآنية عظيمة حدثنا فيها الله تبارك وتعالى عن الآلية الدقيقة لتشكل الجبال عبر ملايين السنين….
يؤكد القرآن أن الأرض ذات صدع! أي شق يقسم سطحها إلى أجزاء، وهذا ما وجده العلماء، ووجدوا أيضاً أن هذه الشقوق أو الصدوع ضرورية لاستقرار الأرض ، لنقرأ……..
في هذه المقالة نستعرض بعض الأسرار العلمية لعالم الخلق وكيف أن الله تبارك وتعالى قد خزَّن معلومات بداية الخلق في كل شيء من حولنا….
سبحان الله! في كل كلمة من كلمات القرآن نجد معجزة عظيمة، ففي كلمة واحدة لخَّص لنا الله تعالى حقيقة علمية استغرقت مئات السنوات، لنقرأ…..
في هذه المقالة نتأمل قوله تعالى: (غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ) لندرك عظمة البيان الإلهي وكيف جاء القرآن بمعجزة مبهرة في هذه الآية….
الكوارث التي نعيشها اليوم سببها الفساد البيئي الذي حذرنا القرآن منه … لنتأمل ونعود إلى الخالق تبارك وتعالى….
سبحان الله! كلما كشف العلماء شيئاً جديداً كان للقرآن السبق في الحديث عن هذا الاكتشاف لنتأمل آخر الكشوفات العلمية….
النبي الكريم صلى الله عليه وسلم هو أول من أعطى تعاليم حول الحفاظ على البيئة وسبق علماء الغرب في ذلك….
في هذه المقالة نتأمل آية من آيات الله تعالى تشير بوضوح كامل إلى حقيقة علمية لم تكتشف إلا حديثاً جداً ….