معجزة لطيفة في سورة يس…{إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ}
هذه الحقيقة لفتت انتباهي فأحببت أن أشارككم هذه المعجزة اللطيفة في القرآن العظيم…………
هذه الحقيقة لفتت انتباهي فأحببت أن أشارككم هذه المعجزة اللطيفة في القرآن العظيم…………
فيما يلي ملخص لمعجزة تتجلى في سور القرآن الكريم.. وهذه المعجزة تتجلى في أسماء سور القرآن التي نؤكد بأنها ليست اجتهاداً بل هي بأمر الله تعالى….
إنها معجزة مبهرة بالفعل ولكنها أشكلت على بعض القراء… لذلك سوف نقوم بإيضاح وشرح هذه المعجزة التي أتمنى أن تصل لكل الناس…
إن جميع آيات القرآن تم إحكاما بطريقة مذهلة يعجز البشر عن الإتيان بمثلها مهما حاولوا… دعونا نتأمل هذه المعجزة الرائعة……
دقة لغوية مذهلة تتجلى في كتاب الله تعالى.. وكل كلمة جاءت في موضعها الصحيح، ولا يوجد أي اختلاف في هذا الكتاب العظيم.. لنتدبر هذه الظاهرة البلاغية…
إنها معجزة القرآن البلاغية التي أعجزت بلغاء العرب وفصحاءهم في عصر البلاغة والبيان.. وحتى يومنا هذا لم يتمكن أحد من الإتيان بمثل هذا القرآن.. دعونا نتأمل بعض الأمثلة التي تظهر الدقة الفائقة….
لغة القرآن أعجزت بلغاء العرب وفصحاءهم … وها هي اليوم تتجلى من خلال الإعجاز البلاغي لتشهد على أن منزل القرآن هو الله، ولا يمكن لبشر أن يأتي بمثل هذه اللغة الرائعة….
في كل كلمة من كلمات القرآن نجد معجزة تشهد على أن منزله هو الله تعالى.. فهل سمع أحدكم بمقرئ يرتل الإنجيل؟ أو مقرئ يجوّد التوراة؟ دعونا نتأمل….
لنتأمل هذه الدقة الفائقة في كلمات القرآن الكريم.. فالمؤمن يسير على طريق الهدى مطمئناً واثقاً بالله تعالى، بينما الكافر يعيش في أعماق الضلال .. كيف فرق القرآن بين الحالتين.. دعونا نرى….
كلمات القرآن دقيقة جداً من الناحية اللغوية، فهي تعبر عما يجول في نفس فرعون حتى على مستوى الحروف.. دعونا نتأمل ونسبح الله تعالى….
إنها معجزة لغوية كبرى تتجلى اليوم في كتاب الله تعالى، تأتي لتزيدنا إيماناً بهذا الكتاب العظيم، وترد على كل ملحد يدعي أن القرآن من تأليف بشر….
دعونا الآن نتدبر بعض أسرار هذه الآية التي لها أثر عظيم في حياة كل منا، ولكن للأسف الكثير منا لا يحفظها أو يكررها….
هذه مجموعة من الأسرار في آيات القرآن نتدبر من خلالها بعض المعاني التي ربما نجهلها أو ننساها.. عملاً بقوله تعالى: فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين …
لماذا لا نرى الله تعالى؟ ولماذا لم يجعل الله أولئك الملحدين يعترفون بوجوده؟ دعونا نتأمل هذا الدليل ….
لنتأمل هذه المعجزة البيانية في ترتيب الكلمات واستخدامها في القرآن الكريم، عسى أن نتذوق حلاوة الإعجاز……
نتأمل كلمة من كلمات القرآن وكيف توزعت بين آيات كتاب الله وهي كلمة (منير) التي جاءت كصفة للقمر وصفة للنبي صلى الله عليه وسلم….
نتأمل فيما يلي عبارة من سورة المائدة، ونرى الدقة المذهلة في تكرارها، وبشكل لا يمكن أن يكون بالمصادفة…..
لفت انتباهي إلى هذا الموضوع أحد الإخوة من خلال سؤال عن سر مجيء كلمة (ثعبان) تارة وكلمة (حية) تارة أخرى في سياق قصة سيدنا موسى عليه السلام…..
عندما كنتُ أتدبر القرآن لاحظتُ شيئاً غريباً، فقد تحدى القرآن الإنس والجنّ أن يأتوا بمثله، وتحدّاهم أن يأتوا بعشر سور مثله، وتحدّاهم بسورة واحدة أن يأتوا بمثلها…