النمل يمارس الحسد والغش والخداع
من عجائب عالم النمل أنه يشبه المجتمعات البشرية وهذا ما أشار إليه القرآن قبل أربعة عشر قرناً…
من عجائب عالم النمل أنه يشبه المجتمعات البشرية وهذا ما أشار إليه القرآن قبل أربعة عشر قرناً…
لنتأمل هذه الصور الطبيعية والدراسات العلمية التي تشهد على أن الله خالق كل شيء، سبحانه وتعالى…….
يقول العلماء إن كثير من الكائنات الحية تستخدم المجال المغنطيسي للأرض في رحلتها وهجرتها وتنقلها وتوجهها، كذلك أودع الله في دماغ هذه المخلوقات برامج خاصة للقيادة والتحكم، لنقرأ…….
من الذي يمسك هذه الطيور أثناء طيرانها في السماء؟ ومن الذي سخرها لنا لنتعلم منها فن الطيران، ولولا الطيور لم يتمكن الإنسان من اختراع الطائرات…
لا تنتهي عجائب عالم الإبل، والاكتشاف الجديد يقول بأن ألبان الإبل تحوي أجساماً مناعية، بل ولحومها أيضاً، وتتميز هذه الأجسام بقدرتها على مقاومة الأمراض المستعصية……..
دائماً نتعلم من عالم النمل، ذلك العالم المليء بالأسرار، وكيف أن زواج المحارم عند هذا النوع من أنواع النمل جعلته عنيفاً وأكثر شراسة مما يهدد اقتصاد بعض الدول اليوم، لنقرأ…….. كشفت دراسة جديدة عن انتشار نوع جديد من النمل في أوربا يهدد ليس فقط النمل المستوطن بل أيضا بخسائر اقتصادية كبيرة، مشيرة إلى وجود نوع … اقرأ المزيد »
من أحدث الاكتشافات العلمية أن الكذب والخداع والغش منتشر بكثرة في عالم الطيور والحيوان والحشرات والأسماك، تماماً مثل الأمم من البشر………
في كل يوم يتبين لنا صدق هذا القرآن، ومن خلال تصريحات العلماء نلاحظ أن الله قد أحسن خلق كل شيء، بينما الإنسان يفسد كل شيء على الأرض إلا من رحم ربك، لنقرأ……..
لا نزال نستكشف أسرار قوله تعالى: (إلا أمم أمثالكم) لنرى روعة التعبير الإلهي عن حقيقة علمية لم يثبتها العلماء إلا مؤخراً، لنقرأ……..
آيات كثيرة نمر عليها ولا تكاد تلفت انتباهنا حتى يكتشف العلماء شيئاً غريباً لنجد أن القرآن تحدث عنه بكل دقة، ومن ذلك إخراج الحي من الميت، لنقرأ…..
أثبت العلماء حديثاً أن الكذب والخداع موجود بكثرة في عالم الحشرات والطيور والحيوانات، فهي تشبه البشر، لنطلع على هذه الحقائق العلمية وكيف أشار القرآن إليها بكل وضوح……..
في دراسة جديدة تبين أن تربية القطط في المنزل تساهم في الوقاية من النوبات القلبية بالنسبة للكبار، ورفع نظام المناعة بالنسبة للصغار، لنقرأ……..
عجائب كثيرة أودعها الله تعالى في عالم الحشرات الضعيف، لنأخذ العبرة ولو قارنا أنفسنا بأي حشرة نجد أن هذه الحشرة تتفوق على الإنسان من حيث القوة والقدرة على البقاء، فهل تتواضع أيها الإنسان قليلاً؟…….
لقد زود الله هذه المخلوقات الضعيفة بأجهزة لقياس الزلازل تتفوق على أي جهاز بشري، فهي تسمع الصوت الذي تصدره الأرض قبل وقوع الزلزال بيومين!!..
دعونا نتأمل بعض المخلوقات الشفافة العجيبة التي خلقها الله تعالى، وسخر لها وسائل لحمايتها ورزقها….
هنالك كثير من الظواهر الغريبة في هذا الكون، ومن أغربها نبات يعيش في الجليد ولكنه يسخن ما حوله ليحافظ على بقائه….
في دماغ النحلة الذي لا يزيد حجمه عن رأس الدبوس أسرع المعالجات، حيث تبلغ سرعته تريليون عملية في الثانية، لنقرأ ونسبح الله…….
يوجد اليوم أكثر من عشرة آلاف نوع من النمل في العالم. وجميع هذه الأنواع تعيش في مجتمعات منظمة تتعاون وتبني وتدافع وتتكلم وتحس… ولها دماغ وأعصاب …. فسبحان الله!
ضمن القرآن إشارة رائعة إلى تركيب جسم النملة وأنه يتحطم، فهل اكتشف العلم شيئاً يثبت دقة النص القرآني؟ لنقرأ……..