هل تتصورون معي أن حياة النبي الكريم وهي 63 سنة مذكورة في القرآن بشكل غزير وبإشارات رائعة جداً؟ دعونا نتأمل ونسبح الله تعالى….

من لطائف القرآن أنك تجد لكل كلمة مدلولاً رقمياً يشهد على أن هذا القرآن كلام الله تعالى أنزله بعلمه….

كلما تأملنا أرقام القرآن وجدنا أشياء عجيبة تؤكد لنا أن البشر عاجزون عن الإتيان بمثل هذا القرآن.. لنقرأ هذه العجائب ….

فيما يلي مجموعة من الرسائل الرقمية التي أودعها الله في القرآن تأتي لشتهد على إعجاز القرآن في هذا العصر….

ظاهرة تتكرر كثيراً في سور القرآن وهي ظاهرة تكرار حروف أسماء السور واسم سيدنا (محمد) صلى الله عليه وسلم ….

سوف نستعرض خمس طرق لحساب عدد السنوات التي لبثها أصحاب الكهف بشكل يشهد على صدق هذا القرآن ….

إنها سلسلة يعتبرها العلماء من السلاسل الجميلة التي نجمع فيها كل رقم إلى الرقم السابق … فهل سبق القرآن إلى هذه السلسلة….

إنها الآية الأكثر تكرارًا في حياة المؤمن. في قراءته لكتاب الله يبدأ بها, في مختلف شؤونه يبدأ بها, في مَطعَمِه ومَشْرَبِه ومَلْبَسِه… يبدأ بها. إنها أول آية في القرآن، إنها: (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)…..

لعل من أجمل الإعجازات الرقمية تلك التي تتجلى في مقدمة سورة يس في قوله تعالى ….

هذا العدد له سر عجيب في القرآن لا يمكن أن يأتي بالمصادفة العمياء، فهو مكعب العدد سبعة! وسوف نرى جانباً من هذه الأسرار العددية….

المعجزة الرقمية هي أهم ما يميز علم الإعجاز في عصرنا هذا، وفيما يلي أربع حقائق رقمية مذهلة تتجلى في سورة الناس وهي آخر سورة في القرآن….

أسئلة كثيرة تردنا حول الإعجاز العددي: ما مدى صحة الأرقام الواردة فيه؟ فائدة هذا العلم؟ هل هو مجرد تكلّف وتلفيق؟ كيف نعد الكلمات والحروف؟…. فيما يلي إجابات شافية إن شاء الله….

سوف نعيش مع آية عظيمة من آيات الله تبارك وتعالى. هذه الآية تتجلى بلغة هذا العصر (لغة الأرقام). فالقرآن الكريم نزل ليكون كتاب هداية ونوراً وشفاءً …..