في بحث جديد حيَّر العلماء: كيف يتمكن النمل من معرفة النملة الميتة بسرعة مذهلة فيسارع إلى حملها وإلقائها في مقابر خاصة خارج المستعمرة… إنها قدرة الخالق عز وجل….
علماء ألمان يستلهمون من الخنافس أنظمة إنذار مبكر من الحرائق، فالخنفساء السوداء يمكنها أن تستشعر الحرائق على بعد 80 كيلومتراً!! لنتأمل هذا الخبر العلمي…
هذه دراسة جديدة لباحث ألماني وجد فيها أن النباتات لها “دماغ” قادر على التفكير واتخاذ القرار، وهناك جملة عصبية وإشارات كهربائية يصدرها “الدماغ” وتنتقل لأجزاء النبات… ونقول سبحان الله ..
طالما اعتقد العلماء أن الطيور تتنافس وتتقاتل من أجل الحصول على الأنثى وأن العملية تتم عشوائياً دون وجود أي أخلاق لدى الطيور المتنافسة، ولكن هل هذه هي الحقيقة؟ لنقرأ ونسبح الله تعالى….
بحث جديد يظهر أن كثير من الحيوانات ومنها القردة، لها أخلاق بالفطرة، وتستطيع التمييز بين الخير والشر وتقيم العدل، وتشبه بذلك المجتمعات الإنسانية، لنقرأ هذه الإشارات القرآنية الرائعة……..
في هذا القسم الجديد نتأمل عظمة الخالق تبارك وتعالى وبديع صنعه وعجائب مخلوقاته، لنزداد إيماناً بالله تعالى ويقيناً بعظمة كتابه، إنها عجائب تستحق التفكر….
إن الوقت الضائع بسبب زحمة المواصلات يكلف العالم مئات المليارات من الدولارات سنوياً، وأحدث طريقة لحل مشكلة هذا الازدحام هي تقنية الاتصال الذكي التي يستخدمها النمل!!! لنقرأ…….
يقول تبارك وتعالى: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ) وفي هذه المقالة نتأمل بعض الدراسات العلمية حول القرود وما يقوله الباحثون اليوم. ……..
يؤكد العلماء وبعد مراقبة طويلة للنمل، أن هذا العالم مليء بالأسرار ومن أهمها الخبرة القتالية لدى النمل، والإنذار المبكر، والاتصالات الذكية، لنقرأ ونسبح الخالق العظيم……..
أحدث اكتشاف علمي يؤكد أن النباتات تصدر ذبذبات صوتية مثل البشر وتتواصل مع بعضها… سبحان الله! دعونا نتأمل هذا الاكتشاف الرائع…
من عجائب عالم النمل أنه يشبه المجتمعات البشرية وهذا ما أشار إليه القرآن قبل أربعة عشر قرناً…
لنتأمل هذه الصور الطبيعية والدراسات العلمية التي تشهد على أن الله خالق كل شيء، سبحانه وتعالى…….
يقول العلماء إن كثير من الكائنات الحية تستخدم المجال المغنطيسي للأرض في رحلتها وهجرتها وتنقلها وتوجهها، كذلك أودع الله في دماغ هذه المخلوقات برامج خاصة للقيادة والتحكم، لنقرأ…….
من الذي يمسك هذه الطيور أثناء طيرانها في السماء؟ ومن الذي سخرها لنا لنتعلم منها فن الطيران، ولولا الطيور لم يتمكن الإنسان من اختراع الطائرات…
لا تنتهي عجائب عالم الإبل، والاكتشاف الجديد يقول بأن ألبان الإبل تحوي أجساماً مناعية، بل ولحومها أيضاً، وتتميز هذه الأجسام بقدرتها على مقاومة الأمراض المستعصية……..
دائماً نتعلم من عالم النمل، ذلك العالم المليء بالأسرار، وكيف أن زواج المحارم عند هذا النوع من أنواع النمل جعلته عنيفاً وأكثر شراسة مما يهدد اقتصاد بعض الدول اليوم، لنقرأ…….. كشفت دراسة جديدة عن انتشار نوع جديد من النمل في أوربا يهدد ليس فقط النمل المستوطن بل أيضا بخسائر اقتصادية كبيرة، مشيرة إلى وجود نوع … اقرأ المزيد »
من أحدث الاكتشافات العلمية أن الكذب والخداع والغش منتشر بكثرة في عالم الطيور والحيوان والحشرات والأسماك، تماماً مثل الأمم من البشر………
في كل يوم يتبين لنا صدق هذا القرآن، ومن خلال تصريحات العلماء نلاحظ أن الله قد أحسن خلق كل شيء، بينما الإنسان يفسد كل شيء على الأرض إلا من رحم ربك، لنقرأ……..
لا نزال نستكشف أسرار قوله تعالى: (إلا أمم أمثالكم) لنرى روعة التعبير الإلهي عن حقيقة علمية لم يثبتها العلماء إلا مؤخراً، لنقرأ……..