إنها كلمة وردت في القرآن أثبت العلم أنها دقيقة جداً ومن المستحيل أن تأتي بالمصادفة …

وأخيراً يحسم العلماء جدلهم حول نهاية الكون ويؤكدون أن الكون يسير ببطء باتجاه “الموت البطيء” دعونا نتأمل العلم والقرآن….

لنطلع على هذه الرؤية الجديدة (2015) لنهاية الكون وكيف جاءت متفقة مع القرآن الكريم.. لنقرأ ونسبح الخالق تبارك وتعالى….

هل تتصوروا أن كل ما نراه في الكون من حولنا، قد نشأ خلال أقل من ثانية؟ ولكن كيف ذلك؟ وهل أشار القرآن إلى هذه الحقيقة العلمية بوضوح؟ دعونا نقرأ ونكتشف ونسبح الخالق تبارك وتعالى….

هل نحن وحيدون في هذا الكون؟ وهل هناك عوالم أخرى نجهلها؟ وهل أشار القرآن إلى وجود عدد كبير من العوالم؟ لنقرأ…

هل سيقترب ذلك اليوم الذي يتمكن فيه أحدنا من الصعود عبر سلم فضائي لقضاء عدة أيام في الفضاء الخارجي ثم يعود؟! ….

وهذه معجزة للقرآن العظيم تتجلى في عصرنا بعدما تمكن العلماء من تسجيل صوت الشمس ,اثبتوا أنها مصباح مشتعل وأنها وهاجة ….

هناك علاقة وثيقة بين تأمل الكون والسماء والكواكب والأرض… وبين زيادة الإيمان بالله.. هذا ما تؤكده دراسة أمريكية جديدة….

هل تتصور عزيزي القارئ أن السماء يمكن أن تمطر حديداً بدلاً من الماء ؟ هذا ما كشفه العلماء فما قصة هذا المطر الحديدي ؟….

العلماء يلتقطون أول صورة للخيوط الكونية التي تربط المجرات ببعضها في نسيج حبك بإحكام مبهر.. مما يثير دهشة العلماء….

كلمة (دخان) التي تستخدم حديثاً لوصف الكون المبكر وردت في القرآن قبل أربعة عشر قرناً.. سبحان الله….

صور كثيرة التقطها علماء الفلك مؤخراً ولكن هناك صور مميزة بالفعل وتدعونا لتسبيح الخالق عز وجل.. دعونا نتأمل ….

كثير من الأمم تحدوا الخالق عز وجل فأهلكهم ولكن هل تحدى البشر خالقهم في الفضاء؟ وهل أشار القرآن لذلك؟ لنقرأ….

لقد خلق الله هذا الكون بنظام رياضي دقيق، فكل المسافات والأوزان جاءت مناسبة لحياتنا على هذه الأرض .. لنقرأ ونسبح الخالق ….

حسب آخر الدراسات العلمية تبين للعلماء استحالة حياة الإنسان في الفضاء .. دعونا نقرأ السبب وكيف أشار القرآن إلى ذلك ….

هل تتصورون معي أن العلماء تمكنوا من رؤية مجرة تبعد عنا 13 ألف مليون سنة ضوئية، لنتأمل ….

في القرآن إشارة لطيفة لوجود استثمارات في الفضاء ينبغي دراستها والتفكر فيها واستغلالها.. لنقرأ هذا الاكتشاف العلمي….

دعونا نقارن بين السرعة التي توصل إليها البشر والمسافات التي تمكنوا من قطعها وبين حجم هذا الكون ….

القمر ذلك الجسم العجيب الذي يسبح بنظام وينير بنظام ويبتعد عن الأرض ثم يقترب، وفي كل لحظة يتوضع في مكان يختلف عن اللحظة التي تليها، لنتأمل…