الطلاق مرتان ..
عجائب القرآن لا تنقضي.. وكلما تأملنا كلمة من كلمات القرآن نجد أنفسنا أمام معجزة تشهد على أن هذا القرآن كلام الله تعالى….
عجائب القرآن لا تنقضي.. وكلما تأملنا كلمة من كلمات القرآن نجد أنفسنا أمام معجزة تشهد على أن هذا القرآن كلام الله تعالى….
من خلال هذه الفيديوهات نتعرف على خصائص البرنامج وكيفية استعماله مع اكتشاف حقائق جديدة في كتاب الله تبارك وتعالى….
ظاهرة محيرة في كتاب الله تبارك وتعالى تتجلى بلغة الأرقام ولا نجد لها تفسيراً إلا أن نقول، إن الله قد اختار لكتابه الكريم حروفاً محددة بحيث تحقق هذه التوافقات الرقمية.. ولا مضادفة في كتاب الله عز وجل. ….
لنتأمل معاً هذا الإعجاز العددي في آية عظيمة تتحدث عن اكتمال الدين وكيف جاء عدد الحروف متفقاً مع عدد سنوات نزول القرآن ومع عمر النبي الكريم….
دعونا نتأمل هذه السورة الكريمة وكيف تأتي آية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) بنظام يتناسب مع الحديث عن الجنة وعن النار.. مرة سبع مرات ومرة ثماني مرات….
من عظمة هذا القرآن أن كل حرف من حروفه وضع بنظام محسوب فلو تغير حرف واحد لانهار البناء الرقمي لآيات القرآن وكلماته.. لنتدبر هذه المعجزة….
دعونا نتأمل كلمة (الرعد) كيف تكررت في القرآن بشكل عجيب حيث جاء عدد الكلمات والحروف بتناسق مبهر يشهد على عظمة القرآن الكريم….
أكثر من 70 حقيقة رقمية تكشف أسرار أعظم سورة في القرآن الكريم، إنه تناسق مذهل يأخذنا في عالم الأرقام وكأننا نسبح في بحر من العجائب.. دعونا نسبح الله تعالى….
نقدم لأحبتنا في الله هذه السلسلة لفيديوهات نشرح من خلالها أهم ميزات برنامج إحصاء القرآن، وكيف نستخدم هذا البرنامج المذهل….
لنتأمل هذه الحقيقة الرقمية في القرآن الكريم … هل جاءت بالمصادفة؟ أم هو إحكام إلهي يشهد على عظمة هذا القرآن؟؟ ….
لنتأمل هاتين الآيتين الكريمتين، وما تضمنتهما من تناسق عددي مبهر يشهد على عظمة القرآن الكريم وأن ترتيب القرآن جاء بعلم وتقدير الله….
فيما يلي لوحات مبسطة لتناسقات عددية مبهرة مع الرقم سبعة… نكتشف من خلالها البناء السباعي في القرآن الكريم….
إن هذا البحث يمثل وسيلة لإظهار عظمة كتاب الله تبارك شأنه، وهذا يُعلي من شأن كتاب ربنا في نظر المؤمن وغير المؤمن. ….
لا يوجد كتاب في العالم يمكن قراءته على سبعة أوجه من دون أن يختل المعنى اللغوي والبلاغي له.. إلا القرآن الكريم، ولكن ….
سورة البقرة مليئة بالتناسقات المذهلة القائمة على الرقم سبعة.. دعونا نتأمل شيئاً من هذا التناسق المذهل….
سور وآيات كثيرة نقرأها ولا ندرك أنها تتضمن إشارات واضحة حددت لنا عمر النبي الكريم وهو 63 سنة.. دعونا نتأمل ….
باستخدام برنامج إحصاء حروف القرآن تنكشف أمامنا الكثير من العجائب الرقمية التي تؤكد استحالة الإتيان بمثل القرآن الكريم….
لقد تم تخزين عدد سنوات نزول القرآن بطريقة سرية في عدد الآيات التي كتبت في القرآن الكريم، لنتأمل ….
دعونا نعيش مع كلمة من كلمات القرآن وهي كلمة (بِالْقُرْآَنِ) التي جاءت بصورة عددية مذهلة تشهد على دقة كلمات هذا الكتاب العظيم ….