عندما تعلَّم أن هناك إلهاً عظيماً.. لطيفٌ بعباده.. هذه الإله لا ينساني ولا ينساك.. الإله العظيم إذا خلق نملة لا ينساها فكيف إذا خلق إنساناً؟ كيف إذا كان هذا الإنسان يقول: يا ربّ ارزقني؟….
هذا الدماغ فيه مئة مليار خلية هو نعمة من الله عز وجل.. أكرمك بهذه الخلايا لتعمل بشكل متناسق وبشكل مُعجز لتُعينك على قضاء حوائجك.. لتُعينك على التذكر.. على التفكير.
العديد من الناس يموتون بشكل مؤقت ثم يعودون للحياة ولكن بعد رؤية العذاب والجحيم وملائكة العذاب أيضاً بل إنهم يصفون ما رأوه بوضوحٍ كامل…
هذه قضية خطيرة جداً.. أحببت أن أتأمل معكم اكتشفاً علمياً خطيراً يجب على كل واحد منا أن يعلمه.. يجب على كل واحد منا أن يُدرك ماذا ينتظره بعد الموت…
إذا تأملنا آيات القتال الواردة في القرآن نجد أن معظمها تدعو للدفاع عن النفس وهذا حق طبيعي من حقوق أي إنسان.. ولو كان الإسلام انتشر بحد السيف كما يقولون لما وجدنا اليوم في العالم أكثر من مليار و700مليون مسلم…
كثير منا اليوم يحمل هم الرزق.. الله تبارك وتعالى قال في آيةٍ عظيمة ومؤثرة جداً على مَن يفهمها ويتدبرها: {وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} ……..
التفكير بالموت تعزز لدى الإنسان الإيمان بوجود مصمم وخالق لهذا الكون.. وهذا يؤيد أن دارون نفسه وهو على فراش الموت قد تراجع عن نظريته التي بُنيت أساساً على إنكار وجود خالقٍ للكون…
العسل هو الأفضل لعلاج السعال وجفاف الفم وضيق التنفس.. اكتشاف علمي جديد يؤكد الفاعلية الكبيرة للعسل في علاج الكثير من الأمراض بل ربما يكون العسل هو الأفضل لعلاج السعال الجفاف وكذلك الجفاف الذي يعاني منه البعض…
اليوم سوف نعيش مع كائن صغير وعجيب.. حتى هذه اللحظة لا زال العلماء يقفون حائرين أمام عجائبه وأسراره.. إنه الكائن الأكثر سرعة على الكوكب والأكثر نظافة على وجه الأرض.. إنه النمل..
في الصلاة نحن نذكر اسم مُحمد.. في الآذان نذكر اسم مُحمد.. في الإقامة نذكر اسم مُحمد.. عندما نقرأ القصص التاريخية والسيرة النبوية نذكر اسم مُحمد.. طيب كم مرة يُذكر اسم محمد على الأرض كل يوم؟
بمجرد أن تمتنع عن الطعام والشراب بمعدل 16 ساعة كل يوم.. فإن الدماغ يقوم بتصنيع خلايا عصبية جديدة …تساعد الجسم على تجنب الكثير من الأمراض..
لا أحد يستطيع أن يتحدث عن صناعة معينة أكثر من الصانع نفسه.. فلا أحد يستطيع أن يتحدث عن خلق السماوات والأرض أكثر من الخالق سبحانه وتعالى…
حديث استوقفني.. الحقيقة هذا الحديث أنا شخصياً أرتاح له.. يريحك جداً.. يأخذك لعالم الآخرة.. يأخذك لموقف تقفه أمام الله.. موقف جميل جداً..
إذا كان هناك مشاكل في البيت مع الزوجة.. مع الأولاد.. مع الأهل.. مع الجيران.. فوِّض أمرك إلى الله لأن الله سبحانه وتعالى البصير بكل شيء بصيرٌ بكَ ويعلم ما في قلبك وبصير بهؤلاء..
دائماً العلم هو الذي يؤدي بك إلى التطور.. إلى النهضة الحضارية والتكنولوجية والفكرية إلى آخره… والعدل هو الذي يضبط لك الأمور لتبقى مستقرة.. فإذا اختلَّى العلم وساد الجهل تنهار هذه الحضارة.. إذا اختلَّى ميزان العدل وانتشر الظلم والفساد أيضاً تنهار ولو كان العلم قائماً…
من الممكن استخدام الذباب كسلاح قوي جداً لعلاج الأمراض المستعصية…حيث وجدنا أن الذباب ينتج بشكل طبيعي مضادات حيوية مقاومة للباكتيريا التي تعيش عليه..
أحببت أن أتأمل معكم آليات وهندسة الطيران لدى الطيور.. لولا هذه التقنيات الموجودة لدى الطيور لم يستطع الإنسان أن يخترع الطائرة لتخدمه في رحلاته البعيدة قال تعالى: {وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ} [النحل:8]..
سوف نتأمل اليوم المضخة العجيبة: قلب الإنسان… ونجيب عن سؤال مهم: هل القلب هو مجرد مضخة بالفعل.. أم أنه يلعب دوراً مهماً في التفكير والعقل والعادات والسلوك والمشاعر والعواطف.. وماذا حدث لبعض من أجروا زراعة القلب… وكيف تأثروا بالقلب الجديد…
{وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ} [فاطر:22] هل هذه الآية تدل على أن الميت لا يسمع؟ وهل ذلك الشخص الذي قال: مَن يعتقد أن الميت يسمع يُكذب هذه الآية الكريمة؟